عنيّ

مقدمة
نبذة عني

مرحباً بك في موقعي الإلكتروني الشخصي. أنا ميثم لطفي، مهندس برمجيات متمرس ورائد أعمال ومستشار تكنولوجي ذو شغف بالابتكار الرقمي وسجل حافل بالنجاح في مجال التكنولوجيا. وُلدت عام 1986 وقد كرّستُ حياتي للسعي وراء المعرفة وفن البرمجة وابتكار حلول رقمية تُحدث فرقاً.

الحياة المبكرة والتعليم
كيف تبدأ قصتي

بدأت رحلتي في عالم التكنولوجيا والرياضيات مبكراً.
في عام 2003، حصلت على شهادتي الثانوية مع التركيز على الرياضيات، مما أرسى الأساس لمستقبلي المهني في مجال التكنولوجيا.
بدافع التعطش للمعرفة والافتتان بقوة الأرقام، التحقت بجامعة بيام نور في عام 2004 لدراسة الرياضيات التطبيقية.

خلال الفترة التي قضيتها في الجامعة، اكتشفتُ مهنتي الحقيقية: البرمجة.
وبينما كنت لا أزال طالباً، بدأت العمل كمبرمج مستقل في عام 2005، حيث صقلت مهاراتي واكتسبت خبرة عملية في هذا المجال.
وقد أثبتت هذه البداية المبكرة في عالم الاحتراف أنها لا تقدر بثمن في تشكيل مساري المهني.

في عام 2009، حصلت بفخر على درجة البكالوريوس في الرياضيات التطبيقية.
ومع ذلك، لم تتوقف رحلتي التعليمية عند هذا الحد.
وإدراكاً مني للطبيعة المتطورة باستمرار لصناعة التكنولوجيا، سعيت لاحقاً للحصول على درجة البكالوريوس الثانية في هندسة البرمجيات، والتي أكملتها في عام 2018.
ومؤخراً، في عام 2023، حققتُ إنجازاً مهماً آخر بحصولي على درجة الماجستير في هندسة البرمجيات من جامعة تبريز.

رحلة مهنية
الأمور تصبح أكثر جدية

بدأت مسيرتي المهنية في تطوير البرمجيات بشكل جدي في عام 2007 عندما انضممت إلى شركة Azarsoft في تبريز كمبرمج PHP.
انغمست لمدة ثلاث سنوات في عالم تطوير الويب وتعلمت تعقيدات بناء تطبيقات ويب قوية وقابلة للتطوير.

في عام 2010، خطوتُ خطوة كبيرة إلى الأمام في مسيرتي المهنية بانضمامي إلى شركة القرية العالمية كمهندس برمجيات أول.
أتاح لي هذا المنصب توسيع مجموعة مهاراتي ومواجهة تحديات أكثر تعقيداً في مجال تطوير البرمجيات.
وقد ازدهرت في هذا المنصب لمدة ثلاث سنوات، وساهمت في العديد من المشاريع الناجحة وعززت خبرتي في هذا المجال.

مشروع ريادة الأعمال
من وكالة SEA إلى وكالة ماغنيت الرقمية

شهد عام 2014 نقطة تحول في حياتي المهنية عندما قررت توجيه شغفي وخبرتي إلى مشروعي الخاص.
فأسست شركة سبيدتجارات إغلم أراس، التي تعمل تحت اسم شركة اشترميديا كوكالة رقمية.
كان الدافع وراء هذا القرار هو رؤيتي لخلق حلول رقمية مبتكرة ورغبتي في بناء فريق من المهنيين الذين يشاركونني شغفي بالتكنولوجيا.

تحت قيادتي، سرعان ما اكتسبت Ishtarmedia شهرة واسعة بفضل حلولها الرقمية المتطورة ونهجها الذي يركز على العميل.
أدى نجاحنا في السوق المحلية إلى توسعنا المثير في عام 2021 عندما افتتحنا أول مكتب خارجي لنا في إسطنبول، تركيا.
لم توسع هذه الخطوة آفاقنا فحسب، بل سمحت لنا أيضاً بخدمة عملاء دوليين أكثر تنوعاً.

في عام 2024، وإدراكاً للحاجة إلى مواءمة علامتنا التجارية مع حضورنا العالمي المتزايد وخدماتنا المتطورة، قادت مبادرة إعادة تسمية علامتنا التجارية.
تم تحويل Ishtarmedia إلى وكالة Magnet Digital Agency، مما يعكس مكانتنا كشركة حلول رقمية متعددة الجنسيات.
لا يمثل تغيير العلامة التجارية هذا تغييراً في الاسم فحسب، بل يمثل التزاماً متجدداً بجذب وتقديم حلول رقمية عالمية المستوى للعملاء في جميع أنحاء العالم.

واليوم، بصفتي رئيس وكالة Magnet Digital Agency، أواصل قيادة الابتكار والتميز في المجال الرقمي.
يعمل فريقنا من المحترفين الموهوبين بلا كلل لتقديم حلول متطورة في مجال تطوير الويب وتطبيقات الهاتف المحمول والتسويق الرقمي وغير ذلك.
نحن نفخر بالبقاء في الطليعة في عالم التكنولوجيا سريع الخطى، ونبحث دائماً عن طرق جديدة لإضافة قيمة لأعمال عملائنا.

الاستشارات ومشاركة المعرفة
شغفي بالمهنة

بالإضافة إلى دوري في وكالة مغنت اجنسی، فإنني ملتزم بشدة بمشاركة معرفتي وخبراتي مع الآخرين في مجتمع التكنولوجيا. فأنا أقدم خدمات استشارية في القضايا المتعلقة بتكنولوجيا المعلومات للأفراد والشركات، وأساعدهم على الإبحار في المشهد المعقد للتكنولوجيا الحديثة.

إن منهجي في الاستشارات متجذر في إيماني بأن التكنولوجيا يجب أن تكون متاحة ومفهومة للجميع.
وسواء كنتُ أقدم المشورة لشركة ناشئة بشأن مجموعتها التقنية أو أساعد شركة قائمة على تحسين استراتيجيتها الرقمية، فإنني أسعى جاهداً لتقديم رؤى واضحة وقابلة للتنفيذ تحقق نتائج حقيقية.

أنا حريص دائماً على التواصل مع زملائي المحترفين والمطورين الطموحين وأي شخص لديه شغف بالتكنولوجيا.
وأعتقد أنه من خلال مشاركة معارفنا وخبراتنا، يمكننا أن ندفع بشكل جماعي حدود ما هو ممكن في المجال الرقمي.

الخبرة الفنية
مجموعة مهاراتي

طوال مسيرتي المهنية، طوّرتُ مجموعة واسعة وعميقة من المهارات التقنية.
وتشمل خبراتي ما يلي:

تطوير الويب: بارع في PHP وجافا سكريبت ومختلف الأطر الحديثة.
إدارة قواعد البيانات: خبرة في كل من قواعد بيانات SQL وNoSQL.
تطوير تطبيقات الهاتف المحمول: بارع في إنشاء حلول متنقلة عبر المنصات.
الحوسبة السحابية: على دراية جيدة في نشر التطبيقات المستندة إلى السحابة وإدارتها.
الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي: استكشاف تكامل الذكاء الاصطناعي في الحلول الرقمية.
DevOps: تنفيذ خطوط أنابيب فعالة للتطوير والنشر.
الأمن السيبراني: ضمان اتخاذ تدابير أمنية قوية في جميع المنتجات الرقمية.

أنا ملتزم بالتعلم المستمر وأقوم بتحديث مهاراتي بانتظام للبقاء في طليعة التقدم التكنولوجي.

الحياة الشخصية والاهتمامات الشخصية
الهوايات الشخصية

على الرغم من أن التكنولوجيا جزء مهم من حياتي، إلا أنني أؤمن بأهمية أسلوب الحياة المتكامل.
أنا متزوج بسعادة من زوجتي المحبوبة، ولدينا معاً ابنة رائعة اسمها سارة.
لقد أضفى كوني أباً وجهات نظر جديدة على حياتي وعملي، مما عزز التزامي بخلق مستقبل رقمي أفضل للجيل القادم.

أما خارج العمل، فأنا أرعى مجموعة متنوعة من الاهتمامات التي تساعدني في الحفاظ على التوازن والإلهام الإبداعي:

القراءة: أنا قارئ نهم للقراءة، ودائمًا ما أكون حريصًا على استكشاف أفكار جديدة في مختلف الأنواع.
فالكتب لا توسع معرفتي فحسب، بل تغذي خيالي ومهاراتي في حل المشكلات.
الأفلام: أستمتع بمشاهدة الأفلام، وأقدر فن سرد القصص والإبداع البصري.
فغالباً ما تقدم الأفلام وجهات نظر جديدة وتلهمني التفكير الابتكاري في حياتي المهنية.
السباحة: تساعدني جلسات السباحة المنتظمة في الحفاظ على لياقتي البدنية والانتعاش الذهني.
فالطبيعة الإيقاعية للسباحة توفر تجربة تأملية غالباً ما تؤدي إلى اختراقات إبداعية.
التسلق: بصفتي متسلق تسلق الجبال من حين لآخر، فإنني أستمتع بالتحديات البدنية والذهنية التي يمثلها التسلق.
لقد علّمني التسلق دروساً قيّمة عن المثابرة والاستراتيجية وأهمية التخطيط الدقيق - وهي مهارات تترجم بشكل جيد في عالم الأعمال.
العزف على الجيتار: الموسيقى هي متنفس إبداعي.
يسمح لي العزف على الجيتار بالتعبير عن نفسي فنياً ويوفر لي استراحة مرحب بها من عالم البرمجة المنطقي.

لا تُثري هذه الهوايات حياتي الشخصية فحسب، بل تساهم أيضًا في نجاحي المهني من خلال تعزيز الإبداع والمرونة والمنظور المتوازن.

الفلسفة والتوقعات المستقبلية
رؤيتي في السنوات القادمة

لقد كانت رحلتي من شاب متحمس للرياضيات في الجلفة إلى قائد وكالة رقمية متعددة الجنسيات مدفوعة ببعض المبادئ الأساسية:

التعلّم المستمر: يتطور عالم التكنولوجيا باستمرار، وأنا أؤمن بأهمية التعلم مدى الحياة.
وقد دفعتني هذه العقلية إلى السعي للحصول على شهادات إضافية وتحديث مهاراتي باستمرار.
الابتكار: أسعى جاهداً لتخطي حدود الممكن، وأبحث دائماً عن طرق جديدة وأفضل لحل المشاكل من خلال التكنولوجيا.
التعاون: أنا أؤمن بقوة العمل الجماعي والسحر الذي يحدث عندما تجتمع العقول المتنوعة لمواجهة التحديات.
التكنولوجيا الأخلاقية: مع تقدمنا في العصر الرقمي، أنا ملتزم بتطوير وتعزيز التكنولوجيا التي تؤثر إيجاباً على المجتمع.
الإرشاد: أنا متحمس لرعاية الجيل القادم من المواهب التقنية ومستعد دائماً لمشاركة خبراتي ومعرفتي.

وبالنظر إلى المستقبل، أنا متحمس لإمكانات التقنيات الناشئة مثل الذكاء الاصطناعي والبلوك تشين وإنترنت الأشياء.
أعتقد أن هذه التقنيات ستعيد تشكيل عالمنا بطرق عميقة، وأنا ملتزم بأن أكون في طليعة هذا التحول.

في وكالة Magnet Digital Agency، نعمل باستمرار على استكشاف كيفية الاستفادة من هذه التقنيات لابتكار حلول رقمية أكثر كفاءة وذكاءً وسهولة في الاستخدام.
أنا مهتم بشكل خاص بإمكانيات الذكاء الاصطناعي في إحداث ثورة في تجارب المستخدم الشخصية ودور البلوك تشين في إنشاء أنظمة بيئية رقمية أكثر أماناً وشفافية.

الخاتمة
رؤيتي في السنوات القادمة

عندما أفكر في رحلتي حتى الآن، أشعر بالامتنان للفرص التي أتيحت لي والأشخاص الذين قابلتهم على طول الطريق.
فمنذ أيامي الأولى كمبرمج مستقل إلى قيادة وكالة رقمية متعددة الجنسيات، شكّلتني كل تجربة من التجارب التي مررت بها إلى ما أنا عليه اليوم من احترافية.

أنا فخور بما حققناه في وكالة مغنت اجنسی، لكنني أعتقد أن الأفضل لم يأتِ بعد. فالمشهد الرقمي يتطور باستمرار، ويطرح تحديات وفرصاً جديدة. أنا متحمس لمواصلة هذه الرحلة، ودفع حدود الابتكار الرقمي ومساعدة الشركات والأفراد على تسخير قوة التكنولوجيا.

إلى كل من يقرأ هذه الرسالة - سواء كنت عميلاً محتملاً أو زميلاً متحمساً للتكنولوجيا أو شخصاً لديه فضول حول عالم الحلول الرقمية - أدعوك للتواصل معي.
دعونا نستكشف كيف يمكننا التعاون والابتكار وخلق حلول رقمية تُحدث فرقاً حقيقياً في العالم.

أشكركم على تخصيص بعض الوقت للتعرف على رحلتي.
أتطلع إلى إمكانية تقاطع مساراتنا في عالم التكنولوجيا والابتكار الرقمي المثير.

شريكك في آي‌تي لتحقيق النجاح

دعونا تحسين عملك

على استعداد لتعزيز تكنولوجيا المعلومات الخاصة بك؟